الأحد، 9 فبراير 2025
وقنعتُ بأن يَكونُ نَصيبي في الدنيا كَنصيب الطير ولكنْ سبحانك حتى الطيور لها أوطان وتعود إليها وأنا ما زلتُ أَطير!