الثلاثاء، 11 فبراير 2025
أفكرُ في الشجرة التي نقشنا عليها آسمائنا, الأصدقاء ! معطفي الرمادي ! الظهيرة عندما كانت خفيفة مليئة بالبهجة ..أحنّ دون أن يكون لهذا الحنين حد حيث أنه لا يمكن أن نعود صغارًا ولا أن نجد الأصدقاء ولا الشجرة ولا معطفي ولا المدرسة١٨💔👋🏿.