الأربعاء، 12 فبراير 2025
سيأتي يوما لن تراني فية...ولن تسمع عنى خبرا وسأختفى للأبد، ....حينها ستكتشف أنني كنت رُكنًا صادقًا بداخلك،... وان ليس لدى مثيل ولا بديل .... ف ستبكي بشدَّة .. وستعرف حينها ان الوقت قد فات ،.. وان الذى مات لن يعود مرة أخرى