الأحد، 16 فبراير 2025
ربِّ إني مسَّنيَ الضُّرُّ وأنتَ أرحمُ الراحمين وكأني أشعر بعجز سيدنا أيوب عن التصريح بالتعب فـ جاء طلبه في هذه الآية بـ لسان حاله أن ياربِّ أنتَ أعلمُ بحالي وأنتَ أرحمُ بي منّي وأعلمُ بي منّي ضاق صدري ولا ينطلقُ لساني وأنتَ أرحم الراحمين ))