السبت، 22 فبراير 2025
أحدّق في الجمرة الخافتة بين راحتي ، وأفكر: كم من جمرٍ ظننّاه رمادًا حتى باغتنا بلهيبه المستعر ، وكم من نارٍ نفثنا عليها لنطفئها وما كانت إلا جذوة وجدت في جوفنا مأوى.🖤