ما بال قلبي يشتاق إليك بينما عقلي يستعد لنسيانك لما وضعتني بهذه الحيرة؟ حيرة إشتياقي لك وواقع خذلانك القاسي لِـي لما فعلت هذا؟ لكنّي سأنساك وإن داخلي يشتاق إليك فـ سحقًا لذلك القلب الذي ما زال يريدك وثناءً لذلك العقل الذي يستعد لمحو تلك الذكريات التي جمعتنا ولو لمرة واحدة. | مَلـكْ الوردَانــيِ.