لم ييأس زكريّا بالرغم من دواعي اليأس ..
فقد وهن عظمه ، واشتعل رأسه شيبًا ، وكانت إمرأته عاقرًا
لكنّه ظلّ يحسن الظن بربه .. ( وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا )
فبَشره ربه بغلام اسمه يحيى ..
فلا تيأس من رحمة الله مهما ؛ صعبت أمورك وتعسرت .. 🌾