الفايدي

كُنت عاوز أقول بس إني؛ بقُف دايمًا قُدام النهايات بقلب مشقُوق، وأنفاس مكتومة أسأل نفسي يا ترىٰ هيكُون في فُرصة لِقاء تانية ولا لأ؟ سواء أشخاص كنت متعود عليهم، شُهور مُفضَّلة، أي حاجة بتمنىٰ ميبقاش ليها نهاية بالنسبالي عُمومًا! المُشكلة إن الخُوف من كُونك عارف إن النهاية جاية جاية بيخليك حتى معرفتش تستمتع بالرحلة! وللّٰهِ كُل ما غصَّت بهِ الحناجر. ‏

احصل عليه من Google Play