الأربعاء، 19 مارس 2025
قـد تـأتـيـك السعادة دون أن تـعـرف السـبـب، ولكن تيقن أنها قد تكون دعوة مـن قلب محـب ، أو بسبب معـروف قـدمـتـه لوجـه الله وقـد نسـيـته. أســأل الله أن يـســعــدكم سـعـادةً لايخـالـطـها هــمٌ ولا حـــزن