الثلاثاء، 25 مارس 2025
قد كنتَ لي وطنًا، وكانتْ راحتي في ظلِّ عينِكَ، في أمانِ خيالي واليومَ صرتَ غريبَ دربي بعدما أهديتُ قلبي للغرامِ الغالي ناديتُ باسمِكَ في الليالي علَّني ألقاكَ بينَ الحلمِ والآمالِ لكنني لم ألقَ غيرَ سرابِنا يروي الحكايا في جراحِ الليالي꧁♡꧂