الأربعاء، 26 مارس 2025
من رجع عن المعاصي خوفًا من عذاب الله فهو تائب، ومن رجع عنها حياءً من الله فهو منيب، ومن رجع عنها تعظيمًا لجلال الله سبحانه فهو أوَّاب.