أبو ميار

حسبي ربي من اناس كنت لهم ك الملاك في ايامهم الجميله وكنت له دواء لدائه وكنت له ك الغيث في جميع طلباته عندما نظر الى ذالك لم يكتفي بعد رمى بكل شي طيب واخذ بما لايرضي ربه فكنت تاره اغطي عنه وتاره ادعوا له بان يهديه ريه لعله خير لعله خير ولم اعرف باني كنت حملا ثقيلا فقررت رحيله اما الان هناك شي غامظ لا اعرفه بأعاماله سيعرف اكيد لكن حينها ما الداعي لذالك

احصل عليه من Google Play