نِدَاءُ حُبِّكَ يُنَادِينِي، فَيَا قَلْبِي لِمَا تُنَاجِينِي أَحَقًّا أَصْبَحْتَ تُحَاكِينِي بَعْدَمَا نَبْضُ الْفُؤَادِ يُهَادِينِي بِحُبِّكَ الَّذِي يُدَاهِينِي، كُنْتُ أُرِيدُ مَنْ يُوَاسِينِي فَوَجَدْتُ نَظْرَةَ عَيْنَاكَ فَأَخَذَتْ قَلْبِي وَالْفُؤَادَ فَجَعَلَتْ عَيْنَايَ تُحِبُّ السُّهَادَ، فَأَقْسَمْتُ أَلَّا يَمْتَلِكَ قَلْبِي سِوَاكَ وَأَنَا عَلَى الْعَهَادِ إِلَى أَنْ تُرَافِقَنِي أَمَامَ الْعِبَادِ.♥