والله مهما بلغ الإنسان، لَبقيَّ على حالِه
ظلومٌ لنفسه
فقيرٌ إلى ربه
تتخبطه الدنيا بين طاعةٍ ومعصية
ولذةُ قربٍ وشقاءُ بُعد
ولازال يستمسك -وهو على ضعفه- بقولِ عزيزٍ رحيم:
*ربكم أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِين فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا *