العلاقات التي لا ترضي الله وما أكثرها اليوم على هذا الهاتف لا تتوانى في بترها وتركها، احذر أن تكون أسير عاطفتك التي ليست في محلها، عدل سيرها؛ فكم ضلت كثير من العواطف اليوم عن وجهتها، وانصبت في المكان الخاطئ ؛ فنتجت عنها محاذير ومخالفات لا يرضاها الله ! مزالق الشيطان كثيرة فاحذر أن تكون فريسة شباكه!