الأربعاء، 16 أبريل 2025
أنا لست أدري، أينا يحيا الهوى أم أنه يحيا بنا من حيث لا ندري ؟ تكتبه حرفًا، فأسمعه نبضا وتنفيه، لكن.. ما الهوى يمحى بذا العذر؟