قلبي غدا مثل الرَمادِ بأضلُعي وَالوجهُ يشْكو من حَرارةِ أدمُعي أتريدُ أعذاراً لتهجُرَني بها أنا لمْ أخُنكَ كما تقولُ وتَدّعي كلُّ الذينَ تقرّبوا لي غادروا منْ صِدقِ قلبيَ في الهوى وتَمَنُّعي لو كُنتُ أرغبُ في سواكَ .بلمحَةٍ تأتي الملوكُ إذا أشرْتُ بإصبَعي طَبعي الوَفاءُ وَلنْ أخونَ محبَّتي إنْ كُنتَ في هذا تَعي أو لاتَعي أوَهكذا تنسى وقد أمَّلتَني بغَدٍ جَميلٍ كي يَزيدَ.... تَوَلُّعي ؟ راقت لي