إذا رأيت حظك مع القرآن تغير أو قَل أو صار ثقيلا بسبب بعض وسائل التواصل.. احذفها لا تكن عاديًا، أرِ اللّٰه من نفسك جهادًا في الوصول إليه..
طُوبى لعبدٍ عكف بقلبه وجوارحه على كلام ربِّه، ويتلوه حقّ تلاوته، وهجر كلّ سببٍ يمنع من وصاله، ويحول بينه وبين التلذذ بآياته !