الثلاثاء، 6 مايو 2025
الدنيا محطة عبور، لا دار سرور… نعيش فيها كغرباء، نرحل منها بلا إنذار. فلا تغرّنك زينتها، فإنما أنت فيها عابر سبيل، فاجعل زادك التقوى، ووجهتك الآخرة.