السبت، 17 مايو 2025
والقرآن إن صَحِبته في الدنيا كظلّك؛ أظلّك في الآخرة، مُصاحبًا لك فمن كان له وردٌ من القرآن لا ينقطع عنه فإنه في كل يوم يتجرّد فؤاده من حُب الدنيا وزخرفها، كلّ يوم يزداد ثبات أوتاد الإيمان في قلبه، كل يوم تُزاح عن طريقه فتن الدّنيا .