وأتى ليسأل شيخه مستفتيًا..... ما حد من سرق الفؤاد وهاجرا قد كان يعلمُ أني أهوى قربه......ما كان حُبّي له هشًا عابرًا أيحلُّ أن يسرق فؤاد خليله...... فينسى الهوى ويتْرُكْه مغادرًا فأجابه.. لا شيء فيه يعيبه...... الذنب ذنبك.. لا تئنّ وتضجرا يا أنتَ.. أنتَ المستفيد بهجره...... لا خير فيه.. فلا تلوم وتعزرا إن الذي نحو اليسار من الحشا..... لوديعة.. لا يُستباح ويُكسرا هذي القلوب من الإله أمانة........ لا سلعة.. حتى تُباع وتُشترى