الثلاثاء، 3 يونيو 2025
مابـا الصداقـه ولا صحبـه علـى بالـي عـودت قلـبـي يخلـي الـي على بـالـه عايش لحالي وحالي أحلا من الحالي حالي ومحلا حيـات الحـال في حالـه