«رُغم انقِطاع الأَسبَاب دَعا زكريَّا ربِّه بالذُّرية الصَّالحة وهُو يَعلم أنه بلَغ مِن الكِبر عتيًا واشتعل رأسهُ شيبًا وكانت امرأَتُهُ عَاقِر، فنادى رَبِّه نداءً خفيًا فوهبهُ اللَّه وليًا فنادَتهُ الملائِكةُ وهُو قائِمٌ يُصلِّي في المِحراب أنَّ اللَّه يُبشِّرُك بِيَحيَى، لقَد بَشرهُ الله بيَحيى رُغم انقطاع الأسبَاب .. فلا تستعجل الاجابه اكثرو من الدعاء