سائرة على الدرب

تذكّر دوماً، أنّ وقتك وما تصنعُ فيه، سيكونُ يوماً هو (أجوبة) السؤالِ في يومٍ نقفُ فيه أمام الله فرادى.. وشتانَ بينَ وقتٍ مضى لله، وتفكيرٍ صُرفَ في رفعةِ دينه ونفعِ عباده، وبين وقتٍ مضى للناس وتفكيرٍ صُرفَ فيما فعل فلان وقال فلان.. فانظر في أجوبةِ سؤالك، حين تجيبُ بها ربَّ البرايا في ذاك الموقفِ المهيب...

احصل عليه من Google Play