السبت، 5 يوليو 2025
احبه وليس بوسعي فراقه... وعندنا أتلقى منه تقصيرا واراجعه فيه.... يترك لي خيار الانفصال، أو الرضى بما أشعر به من تقصير اهذا عدل؟💔