قال العلامة #الفوزان حفظه الله: وأما العلم_الدنيوي فمن جهله فلا إثم عليه ، ومن تعلمه فهو مباح له ، وإذا نفع به الأمة فهو مأجور عليه ومثاب عليه ، ولو مات الإنسان وهو يجهل هذا العلم لم يؤاخذ عليه يوم القيامة ، ⬅ لكن من مات وهو يجهل العلم_الشرعي خصوصا العلم الضروري ، فإنه يسأل عنه يوم القيامة ،