مدريدية

لطالما فررتُ من واقعي إلى محض خيالي حيث أنت الآن ... أصارع لأنجو، فالأمر بات خانقًا مجرد التساؤل: لمَ لستُ بقربك الآن؟ لمَ لا تبادلني الشعور ذاته؟ لمَ أنت بعيد كل هذا البعد؟ كل هذه الأفكار تكبلني إلى الجنون حاولتُ مرارًا أن أبغضك لأنجو، ولكن هيهات! ستبقى أنت من أحب، وسيبقى فكرك يطاردني أينما يممتُ وجهي

احصل عليه من Google Play