الأربعاء، 23 يوليو 2025
ثم فاضت عيناه كأنّهما طُوفانٌ مُتَدفّقٌ، حطّم سُدودَ الكِتمان، وأغرق مدائنَ الأحزان، وكسرَ قيودَ الصمت خلفَ القُضبان، وأبَى إلاّ أن يبوحَ بمِداد الدّمع عِوضا عن حِبر الأقلام.. ؟!! 🥺🥺😥😥😥