قيامُ الليل جنةُ القلوب، وفيه مُناجاةٌ لربٍ غفور..
يُجيبُ شكواكَ ويُغيثُ لهفتكَ، فلا تُذهب الليل في سهرٍ سُدى، فمن عَظُمَ ذَنبُهُ وبَلاؤه وكَرِبه عليه، فليتحرَ السُجودَ للّهِ في السَحر، ف بحسنِ ظنٍ في اللهِ يُستجابُ لك
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا