الخميس، 7 أغسطس 2025
بكيت البارحة، لا بكاء المضطر أو الخائف، أو البائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلم، الذي فعل كل ما في وسعه وما ليس في وسعه،، ولم يبق له الآن إلا الإنتظار، اللهم الفرج القريب العاجل