قد لا تصل كلماتي إليك، أودعك الآن بصمت، لكن قلبي لا يزال يحمل لك الخير، وأتركك بين يدي الله، فلا ألم يبقى سوى ذكرى ما كان يمكن أن يكون. لو كنت خيرًا لي، ولو كنت خيرًا لك، فلتكتب لنا الأقدار الخير. رحلت.. وبقيت أنا أحمل الاحترام والحزن في وقتٍ واحد. أستودعك الله، وادعوه أن يكتب لك السعادة حيث كنت، وأحمل في قلبي دعاءً أن تجد فرحك كما تستحق.