الاثنين، 18 أغسطس 2025
- أنا الآن في اقصى مراحل ضياعي این اهرب ؟ الأصدقاء ليسوا أصدقاء والبيت لم يعد يُنهي كل هذه المتاهة والقلب الطيّب الذي كان يُعطيني الامل قد تمزق بشكلٍ بشع، وأنا ؟ أنا لم أعُد لي نسيتني بأكملي.!!