الاثنين، 1 سبتمبر 2025
وأذكرُ لُطفَهُ الخافي فأسْلُو لعلّ الأمرَ بالبُشرى قريبُ وأمسَحُ عَبرتي برجاءِ ربّي فظنّي فيه حتماً لا يخيبُ