حسن السيد

سئمتُ هذه الحياة حتى العظم، كل طرقها متشابهة وكل وجوهها باهتة، كل يومٍ فيها نسخة أتعس من الذي قبله، حتى صار البقاء فيها ثِقلاً والرحيل عنها أمنية.

احصل عليه من Google Play