-
*- أيّتُها الصالِحة :*
إنَّ صَبْرَكِ عَلَىٰ التمَسّكِ بِالدِّين فِـي زَمنٍ تلاطَمتْ
فيهِ أموَاجُ الفِتَن لَن يذْهب هَبَاءً منْثُورًا بإذن الله
تعالى فأنتِ على خير عَظيم، فَالمَرأَةُ الصَّـالحة
في مَجالسِ النِّساءِ أصبحت نَادرةَ الوجود . .
*فاصْبري وصابِري وأَبشرِي برحمة مِنَ الله ورضوان!.*