أنا شايف إن يوم الحساب قُدام ربنا سُبحانه وتعالى هو المكان المُناسب لرد الحقوق، أصل فكر معايا كدا لو فكرت تاخُد حقك من حد في الدُنيا إيه اللي هيحصل؟ لازم تبقى شبهه وتتحوّل لشخص ثُعباني عشان تقدر تجاريه، وتسيب أشغالك وحياتك عشان تنتقم، وفي الأخر يا صابت يا خابت، لكن قُدام ربنا مَفيش قلب ترابيزة، مَفيش نِفاق وحسابات في معايير الحُكم، في عدل وقصاص. فأنا هقول حسبي الله ونعم الوكيل وهسيب حقي عند ربنا، واللي عند ربنا لا بيتنسي ولا بيضيع.

احصل عليه من Google Play