أحبّ أن أختمَ دعائي بقولي: يا الله! أحبّ رعشة قلبي حين أردده، أحبّ الاطمئنان الذي يُشعرني به ذكرُ اسمه أحبّ كيف أني حتّى دون دعاءٍ، و في قلقي و خوفي أردّد: يا الله! وأصمُتْ كأنها طلبُ استغاثة، كأنّها نداءٌ للسّكينة

احصل عليه من Google Play