حسن السيد

ما خُلق الليلُ ليُرعبك، بل ليُعلمك أن بعد كل ظلامٍ فجر، وما خُلقت العثراتُ لتُسقطك، بل لتُريك كم أنت قادر على النهوض، فاستقبل الشدائد بثقة، فالله لا يكتب الألم عبثًا.

احصل عليه من Google Play