السبت، 25 أكتوبر 2025
كُن كما أرادك الله، لا كما يُريدك الناس، فإرضاء الخالق رفعة، وإرضاء المخلوق عبودية، ومن عرف قدر نفسه لم يُهِنها بسعيٍ وراء نظرة إعجاب زائلة.