حسن السيد

كُن كما أرادك الله، لا كما يُريدك الناس، فإرضاء الخالق رفعة، وإرضاء المخلوق عبودية، ومن عرف قدر نفسه لم يُهِنها بسعيٍ وراء نظرة إعجاب زائلة.

احصل عليه من Google Play