﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى ٢٦﴾ إنما يكون الانتفاع بالآيات بحسب ما في القلوب من خشية الله وتعظيمه , فاللهم زدنا لك خشية , وانفعنا بعظيم آياتك ومننك . 📚تطبيق تدارس القرآن

احصل عليه من Google Play