شَجـــانَي حُــبهـْـا حتَى بكــّيت وفـْـيِ قلــبــي لـَهْا شُــوقاً بنـيت .‘ فقــَالـتْ: هَلْ سـَـعيت لكـّيْ تــَـرانــي ؟ فـقَلتْ : أنـَا لغـِـيركْ ما سَــعــيــتْ ،‘ لأنـِكْ ،‘ يا جَنـة الفـِـردوُسْ عنَدي أغلىْ ماتمنـيت .

احصل عليه من Google Play