لما علم الشيطان أنه مطرود من رحمة الله، حرص أن يسحب معه أكبر قدر ممكن من بني آدم حقدا وحسدا: (قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتنِ إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا) وعلى خطواته شياطين الإنس الساقطون ... يعانون الأمراض الجنسية فيغيظهم أن يروك أيها الشاب وأيتها الشابة على الطهر والعفاف! (أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون)، فيغرقونك ببحر من المقاطع الخليعة والعناوين المهيجة ...

احصل عليه من Google Play