مِن أعظمِ الخُذلان أن تذهبَ بحاجاتِك وهمومِك يمينًا وشمالاً؛ ويكونُ آخر ما تُفَكِّرُ فيه هو الدّعاءُ في ساعةٍ قال عنها نبيّنا ﷺ: «لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وهو قَائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شيئًا، إلَّا أعْطَاهُ إيَّاهُ». ‏- رواه البخاري هل بعد هذا ستعظم حاجتك وهمك! ارفع يديك وأسأل ربك بذل وافتقار وانكسار فربك كريم اللهم وفقنا لدعائك والالتجاء إليك وصدق التوكل عليك وحسن الظن بك يارب يارب يارب اللهم صّل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

احصل عليه من Google Play