شعر الله يا حامي الشريعة أتَقِرُ وهي كذا مروعه بك تستغيث وقلبها لك عنجواً يشكو صدوعه تدعو وجردُ الخيل مصغية لدعوتها سميع وتكاد ألسنة السيوف تجيب دعوتها سريعة فصدورها ضاقت بس الموت فأذن أن تذيعه ضربا رجاء الحرب يبدو منه محمر الوسيعة لا تشافي أو تنزعن غروبها من كل شيعة أين الذرية لا قرار على العدا أين الذريعه