﴿يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ ۖ قالُوا لَا عِلْمَ لَنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ﴾ موقفِ العرض الأكبر، موقفٌ عظيم ، أمامَ الربِّ العظيم؟! فإذا كانت الرسُل يوم القيامة ستُسأل: بماذا أُجيبَت؟ فما موقفُ الناس حين تُسأل: بماذا أجابت؟ يارب رحمتك نرجوا فلا تكلنا الى انفسنا طرفت عين