ساره. جهاد ياسين 🤍

والآن.. ها قد اكتشفت أني قلقت وخفت أكثر من اللازم، وأهلكت نفسي في التدبير معتقدًا أنه بيدي، ومرت العاصفة فرأيت تدبيره وحكمته، فأستحي من نفسي وأطلب عفوه، ثم تهب عاصفة أخرى، فأعود سيرتي الأولى، ثم تمر هذه كتلك، وهكذا… يظل ربي ذو الرحمة واللطف الخفي، وأظل أنا في متاهات خوفي وجهلي.

احصل عليه من Google Play