وداعا يا شخصي المفضل ... يبدو أننا عدنا غرباء مرة أخرى .... لكن هذه المرة مع «ذكريات باقية » شكرا لك . على كل ما فعلته من أجلي ، سأشعر بفراغ كبير في غيابك ... سأتذكر صدى ضحكتك .. بريق ابتسامتك .. وكل شي يتعلق بك .. إذا لم نلتقي ! مرة أخرى .. أتمنى لك سعادة لاحدود لها .. و يقلب ثقيل .. أعترف أني ... أحبك للمرة الأخيرة أستاذ خط.