أمل وتفاؤل

‏أنت لا تعرف كيف سيغير الله المشهد لأجلك، وكيف سيعيد ترتيب الأقدار لأجل نداءك ورجاءك، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ هذه لوحدها كفيلة أن تجعل من المستحيل ممكناً، ومن الصعب سهلاً، ومن البعيد قريباً، فأبشر يا من لجأت لمن أراد شيئاً قال له كن فيكون 🤍

تم النسخ
احصل عليه من Google Play