أمل وتفاؤل

- يُؤتِكُم خيرًا مما أُخِذ منكم. ‏لطالما جاء عوَض الله غزيرًا، كريمًا، يُنسِيك كل مرارة تذوقتها، يأتيك كمكافأة على صبرك وتجلّدك، هو لا ينسى أمنياتك التي سكنت فؤادك، قد يؤجّلها قليلا لتنمو بصورة أكمَل وأجمل، حتى إذا جاءتك جاءت مبهرة، تغمرك بالسرور والحبور.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play