كان يُناديها عَائِش تدليلاً. غارت أُمُّكم (السيدة أم المؤمنين عائشة بنت ابو بكر الصديق رضي الله عنهما) ضحك بها حين ألقت الطعام غيرة، أدرك طبيعتها كأنثى وأنه لا تدري الغيراء أعلى الوادي من أسفله - كان يُسابقها، تذكر أول مرة حين سبقته، فسبقها في الثانية وقال لها هذه بتلك. - جاء من غزوة فوجدها تلعب بعرائس، وضع هموم أٌمة كاملة جانبًا وجلس يسألها عن أسماء الألعاب، ثم مازحها حين وجد فرس بأجنحة فرس له جناحان.، فقالت ببراءة طفلة أما سمعت أن لسليمان خيلًا لها أجنحة ! - وجدها تُشاهد الحبش يلعبون بالحراب على باب المسجد، فقام يسترها بردائه، ولم تتحرك قدماه حتى جلست من تلقاء نفسها. - حين سُئِلَ عن أحب الخلق له، باح باسمها، نطق لسانه حروف اسمها أمام الجالسين، وحين سُئِلَ عن أحب الخلق له من الرجال، قال: أبوها ، لم يقل أبا بكر، نسَبه إليها. - آخر شيء دخل ريقه، كان ريق السيدة عائشة وهي تُرطّب له السِّواك. - حين أراد أن يودّع الأمة، نادى بالناس أيها الناس اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، أُوصيكم بالنِّساء خيرًا ولنا في رسول الله أُسوةٌ حسَنة. - رِفقًا بالقوارير…… 🥺💛